يوثق هذا الكتاب أبرز المحطّات في مسيرة إنجازات إمارة الفجيرة، وتوثيق آفاق تطورها. تشرّف الكاتب بأن عمل رئيسًا للدوان الأميري من 1975 إلى 1986، فكان قريبًا من صاحب السّمو الشيخ حمد بن محمد الشرقي، عضو المجلس الأعلى للاتحاد، حاكم الفجيرة، في رؤاه المستقبيلة التي ساهمت في هذا التطور.
تقلد د. سليمان الجاسم مناصب ومسؤوليات في العديد من المجالات التربوية والتعليمية والثقافية والسياسية منها منصب مدير جامعة زايد منذ 2006، وعضو بعثة دولة الإمارات لدى الأمم المتحدة 1977. قدم العديد من المحاضرات في المؤتمرات والندوات المحلية والدولية.. وله العديد من المؤلفات.